أولاد ميمون من الناعورة الي المعركة بمباركة مقدم القرية العميل الفرنسي 1934
لم ينجح تحالف الفرنسيين والسبان في تهجين و خضع أيت بعمران لسيطرتهم ,وبعد هزائهم المتكررة وموت كبر عميل لهم القائد حيدة ولد مٌيس وبعد تحيين جيوش وطائرات ومدرعات جيشوا عملائهم في الدواوير وكالعادة "الجراي" هو الذي أجبر شباب القرية الوطنيين علي الإلتحاق قهرا بأفواج المحاربين ضمن الجيش الإستعماري وكان المجندون قهرا من أولاد ميمون حوالي 15 رجل أعرف أسماء البعض منهم شاركوا في المعارك تحت مراقبة العملاء والخونة لكن المراقبين فطنوا أن المجندون لا يستعملون سلاحهم ففرضوا عليهم إطلاق 100 خرطوشة ليلا و مثلها نهارا فما كان من
الميمنيين و غيرهم إلّا تصويب بنادقهم نحو القمر وفراغ الخراطيش ـ رحم الله أباءنا و أجدادنا الذين إستغلوا ظلما و قهرا وبدون أجر من طرف المستعمر و عملائه ـ المتطفلون علي المحتوي غير مرغوبين هنا
0 Comments:
Enregistrer un commentaire