تعقيب علي بلاغ بنكيران

تعقيب علي بلاغ بنكيران

 

 ،يجب توقع كل شيء من شخص يحتضر

الشخص المحتضر فقد كل شيء والأمل ومبتغاه الأخير هو جر البلد و مواطنيه اليالكارثة ، ومن فقد كل شيء ، فلا شيء يمكن أن يوقفه ، خاصة وأن الأخير قد أمٌن مستقبل أولاده بعد تسمينهم من أموال الشعب وأخيرا كان منتظرا أن يستفيق المحتضر في أر لحظاته وينفجر سلبيا محاولا إستعادة إشعاعه أو تخريب المجتمع ليغرق معه

حزب البيجيدي لم يعد يمثلنا كمغاربة ورئيسه بعيدا كل البعد عن تنوير منابرنا الدينية وأن إشعاعه أصبح دخانا أسود يخنقنا

 

 

 video:

إستقالة بنكيران وبلاغ الديوان الملكي + البيجيدي وابتزاز الدولة + فلسطين إسرائيل والصحراء المغربية

 

الديوان الملكي

 

 أكد الديوان الملكي أن موقف المغرب من القضية الفلسطينية لا رجعة فيه، وهي تعد من أولويات السياسة الخارجية للملك محمد السادس، أمير المؤمنين ورئيس لجنة القدس، الذي وضعها في مرتبة قضية الوحدة الترابية للمملكة؛ وأضاف: “هو موقف مبدئي ثابت للمغرب، لا يخضع للمزايدات السياسوية أو للحملات الانتخابية الضيقة”.

“السياسة الخارجية للمملكة هي من اختصاص جلالة الملك، نصره الله، بحكم الدستور، ويدبره بناء على الثوابت الوطنية والمصالح العليا للبلاد، وفي مقدمتها قضية الوحدة الترابية”، يزيد بلاغ الديوان الملكي بخصوص خرجة حزب “البيجيدي”.

كما شدد الديوان الملكي على أن “العلاقات الدولية للمملكة لا يمكن أن تكون موضوع ابتزاز من أي كان، ولأي اعتبار، لاسيما في هذه الظرفية الدولية المعقدة. ومن هنا، فإن استغلال السياسة الخارجية للمملكة في أجندة حزبية داخلية يشكل سابقة خطيرة ومرفوضة”.

وأورد البلاغ، أيضا، أن “استئناف العلاقات بين المغرب وإسرائيل تم في ظروف معروفة، وفي سياق يعلمه الجميع، ويؤطره البلاغ الصادر عن الديوان الملكي بتاريخ 10 دجنبر 2020، والبلاغ الذي نشر في نفس اليوم عقب الاتصال الهاتفي بين جلالة الملك نصره الله، والرئيس الفلسطيني، وكذلك الإعلان الثلاثي المؤرخ في 22 ديسمبر 2020، والذي تم توقيعه أمام جلالة الملك. وقد تم حينها إخبار القوى الحية للأمة، والأحزاب السياسية وبعض الشخصيات القيادية ،وبعض الهيئات الجمعوية التي تهتم بالقضية الفلسطينية بهذا القرار، حيث عبرت عن انخراطها والتزامها به”.