مدونة الميموني سيدي بيبي

Silence, on dépouile les Marocains

 Le Maroc  parait franchement etre un gisement de milliards pour les hommes d'affaires, les citoyens sont dépouillés et déplumés sauvagement et anarchiquement par la voix officielle meme des institutions du gouvernement

On parfait des prix des carburants qui culminent au sommet depassant  la majorité des pays mergeants et quelquefois les prix en pompes Européennes, et voila qu'un autre paradoxe emerge.

Les prix des médicaments au Maroc permettent a leurs promoteurs de glaner plus de 57°/° de bénéfice, et des marges de plus de 400 dhs par paquet, alors que ces medicaments interressent presque toujours les pauvres et démunis qui souffrent de maladies.

Le rapport de l'institut superieure des comptes mentionne que le bénéfice des pharmacies oscillent a plus de 50°/°, Le rapport a montré que les marges bénéficiaires variaient entre 47% et 57% pour les médicaments dont le prix usine, hors frais, est inférieur ou égal à 588 dirhams, et pour les médicaments dont le prix de fabrication dépasse 558 dirhams, ces marges oscillaient entre 300 et 400 dirhams. par paquet.

La marge bénéficiaire du pharmacien au Maroc s'applique aux médicaments dont le prix usine, hors frais, est inférieur ou égal à 166 dirhams. Il atteint 57% alors qu'il ne dépasse pas  5,58% au Portugal,  et 6,42% en Belgique.



3 Comments:

  1. citation assafir.ma:
    أسامة بلفقير-الرباط

    فضائح بالجملة كشفها تقرير المجلس الأعلى للحسابات في محور خاص بالأدوية. ذلك أن هامش ربح الصيدلي في المغرب المطبق على الأدوية التي يكون ثمن المصنع دون احتساب الرسوم أقل أو يساوي 166 درهم. يصل إلى 57 % بينما لا يتجاوز 25 % في تركيا، و5.58 % في البرتغال، و21.4 % في فرنسا و 6.42 % في بلجيكا.

    وأظهر التقرير أن هوامش الربح تتراوح بين 47 %و57 % بالنسبة للأدوية التي يكون ثمن مصنعها دون احتساب الرسوم أقل أو يساوي 588 درهما، وبالنسبة للأدوية التي يزيد سعر تصنيعها عن 558 درهما، تتراوح هذه الهوامش بين 300 و400 درهم. لكل علبة.

    وتتفاوت هوامش ربح المؤسسات الصيدلية الموزعة بالجملة بين 11%.بالنسبة للأدوية التي يكون ثمن مصنعها دون احتساب الرسوم أقل أو يساوي 588 درهما و2 % بالنسبة لباقي الأدوية.

    RépondreSupprimer
  2. citation maghres:
    المجلس الأعلى للحسابات ينشر تقريرا صادما عن هوامش ربح الصيادلة وموزعي الدواء بالمغرب
    إلهام آيت الحاج
    نشر في أخبارنا يوم 09 - 03 - 2023

    أثار التقرير الجديد الصادر عن المجلس الأعلى للحسابات، والذي تطرق فيه لهوامش ربح موزعي الأدوية والصيادلة بالمغرب، جدلا كبيرا، بسبب نسبتها المرتفعة جدا، مقارنة بالدول المحيطة بنا، وهو ما يطرح علامة استفهام كبيرة حول الأسباب التي جعلت الحكومات المتتالية تتحاشى فتح هذا الملف، رغم ما قد يعنيه ذلك من تاثير إيجابي مباشر على أسعار بيع الأدوية للمواطنين.
    تقرير "العدوي" كان واضحا، حيث أكد أن "مقارنة هوامش ربح المؤسسات الصيدلية الموزعة بالجملة والصيدليات المعتمدة بالمغرب مع تلك المعتمدة في البلدان المعيارية، قد أظهرت أن هوامش الربح المعتمدة بالمغرب مرتفعة نسبيا"، مضيفا :"فعلى سبيل المثال، يساوي هامش الربح في المغرب، المطبق على الأدوية التي يكون ثمن المصنع دون احتساب الرسوم أقل أو يساوي 166 درهم، 57 بالمائة بينما لا يتجاوز 25 بالمائة في تركيا، و5.58 بالمائة في البرتغال، و21.4 بالمائة في فرنسا، و 6.42 بالمائة في بلجيكا".
    أما بخصوص الأدوية التي يكون ثمن مصنعها دون احتساب الرسوم أقل أو يساوي 588 درهما، فهوامش الربح فيها تتراوح بين 47 %و57 %، بينما تبلغ نسبة الربح في الأدوية التي يزيد سعر تصنيعها عن 558 درهما، ما بين 300 و400 درهم لكل علبة.
    وفيما يتعلق بشركات توزيع الأدوية بالجملة، فتتراوح هوامش ربحها ما بين 11% بالنسبة للأدوية التي يكون ثمن مصنعها دون احتساب الرسوم أقل أو يساوي 588 درهما و2 % بالنسبة لباقي الأدوية.
    المثير للغضب في هذه الأرقام هو أن جل الصيدليات المغربية تتوفر فقط على مخزون محدود من الأدوية المنخفضة الثمن والتي يكثر عليها الإقبال فقط، فيما يُطلَب منك الانتظار إن كانت الوصفة تتضمن دواء باهض الثمن أو غير متداول بكثرة، مما يعني أن الصيدلاني يُحصِّل منك هامش ربح قد يصل إلى 400 درهم مقابل اتصال هاتفي بسيط مع موزع الدواء، ودون أن يستثمر شيئا أو يُعرِّض نفسه لخطر الخسارة، كما تنص على ذلك أبسط مبادئ التجارة.

    RépondreSupprimer


  3. بحسب المعطيات الواردة في تقرير المجلس الأعلى للحسابات، الصادر بحر الأسبوع الجاري، فإن هامش ربح الصيادلة في المغرب على الأدوية التي يساوي ثمنها أو يقل عن 166 درهما في المصنع دون احتساب الرسوم يصل إلى 57 في المائة؛ في حين أن هامش ربح الصيادلة في دول متقدمة ذات قدرة شرائية أعلى لا يتعدى 6.42 في المائة، كما هو الحال في بلجيكا، و21.4 بالمائة في فرنسا، بينما لا تتجاوز النسبة في البرتغال 5.58 في المائة.

    وبالنسبة للأدوية التي يساوي سعرها أو يقل عن 588 درهما للعلبة في المصنع، دون احتساب الرسوم، فإن هامش الأرباح التي يجنيها الصيادلة المغاربة يتراوح ما بين 47 في المائة و57 في المائة، إذ يربحون ما بين 300 و400 درهم عن كل علبة دواء يساوي سعرها 558 درهما عند التصنيع، بحسب تقرير المجلس الأعلى للحسابات.
    source hespress

    RépondreSupprimer