جنود الروس فاكنير يهينون فرنسا وعساكرها في إفريقيا

 جنود الروس فاكنير يهينون فرنسا وعساكرها في إفريقيا

 

جنود الروس فاكنير يهينون فرنسا وعساكرها في إفريقيا جنود فاجنر الروس ينتشرون في القارة الأفريقية ضحية الانتهاكات والافتراس الفرنسي لمعادنها وفرض سيطرة فرنسا علي موارد بلدان القارة Les soldats Russes Vagner se déploient sur le continent Africain longtemps victime des exactions et prédations minières de la France et son mode opératoire de toujours se positionner en maitre du pays la tentative Française de vouloir discréditer l'invasion Vagner Russe en Afrique n'a fait qu'a accentuer l'humiliation de sa presence et le refoulement des soldats Français hors des pays Africains المحاولة الفرنسية لتشويه سمعة غزو فاجنر الروسي لأفريقيا ساهم فقط في إذلال وجودها وطرد الجنود الفرسيين خارج الدول الإفريقية مجموعةفاغنر العسكرية الخاصة، والتي تضاعف انتشار عدد عناصرها في السنوات الأخيرة في عدد من الدول الأفريقية، أبرزها مالي وأفريقيا الوسطى وليبيا والسودان ملامح قوة عسكرية جديدة تتشكل في منطقة الساحل والصحراء، تعكس طموحات روسيا الجيوسياسية في إفريقيا، وتؤكد حاجة حكام دول المنطقة إلى إيجاد بديل للتعويض عن تقلص عدد ​​القوات الأوروبية فاغنر ينشرون النفوذ الروسي في 12 دولة أفريقية ينشط فاغنر الآن، في حروب مالي وجمهورية أفريقيا الوسطى وموزمبيق وليبيا، فهم يدعمون زعماء بعض الدول وقادة الميليشيات الذين يمكنهم الدفع مقابل خدماتهم نقدًا، أو منحهم امتيازات تعدين بعض المعادن الثمينة مثل الذهب والماس واليورانيوم بدأت الأنشطة الخارجية للمجموعة في 2015، عندما تم تكليفها بدعم رئيس النظام السوري بشار الأسد، والاستيلاء على حقول النفط والغاز، بحسب مسؤولين أميركيين. وفي عام 2017، بدأت المجموعة تنتشر في أفريقيا في أفريقيا، بدأ فاغنر في تقديم المشورة وإدارة حملات على وسائل التواصل الاجتماعي ونشر فرق من مراقبي الانتخابات كما عملت الشركات على تشغيل مناجم الذهب والماس